تشكل النجوم التي تكون بعد الخلق العنيف جمهرة تعرف باسم المرات. و يحتوي الكون على مئة مليار مجرة تقربيا. و تتكون كل مجرة من حوالي مئة مليار نجم.
تولد المجرات بفعل انصهار العديد من المجرات القزمة التي تشتمل على النجوم الشابة و تكون المجرات الشابة الجديدة بشكل حلزوني و مع تقدمها في العمر يصبح شكلها اهليليجيا نظرا لأن النجوم التي تشملها تقترب أكثر فأكثر من بعضها البعض.
بواسطة منظار أو تلسكوبات تمكن من الأرض رؤية بضعت آلاف من المجرات. يوجد بين المجرات الخواء بين المجرات حيث لا يوجد أي كوكب أو نجم أو ذرة غبار. و لا يعرف حتى الآن ماذا يجري في هذا الخواء. تعرف المجرة التي يوجد بها النظام الشمسي بإسم درب التبانة. و هي بشكل حلزوني. أثبت عالم أمريكي هو Edwin Hubble وجود هذه المجرة عام 1923.
إن المجرة الأقرب إلينا هي Andromède و هي أيضا بشكل حلزوني و يمكن رؤيتها البعين المجردة خلال الليل خلف مجموعة النجوم Cassiopée و تقترب المجرة Andromède من درب التبانة و يتكهن العلماء بأنه خلال أربعة مليارات سنة تندمج النجوم في مجرة Andromède مع تلك الموجودة في درب التبانة.
درب التبانة :
تعود الأرض و الكواكب و الشمس و النجوم التي نشاهدها في السماء إلى مجرة واحدة هي درب التبانة و يكون هذه المجرة 200 مليار نجم ولدت المجرة درب التبانة بعد بضعت ملايين من السنين من الخلق العنيف وهي بشكل حلزوني عينه في منتصفه له اذرع يعرف بذراع Orion. يدور مجمل النظام الشمسي كما كافة النجوم الأخرى في مجرتنا حول مركز درب التبانة و تدور النجوم الأقرب إلى المركز بسرعة أكبر من تلك الموجودة على الأطراف.
أطلق العلماء أسماء على أذرع درب التبانة :
La Crux-Centaure, le Sagittairen, Orion, Persée et le Cygne
يبلغ طول درب التبانة 100 ألف سنة ضوئية خلال الليل و في جو صاف يمكن مشاهدة درب التبانة في السماء على شكل غيمة بيضاء كثيفة للغاية في وسطها بجوار مجموعة النجوم Le Sagittaire. تتكون البقع البيضاء من نجوم و ثقوب سوداء من الغبار. لا يمكن بوضوح مشاهدة وسط مجرتنا مظرا لوجود الكثير من الغازات التي تشوش بصرنا لكن تسمح لنا الموجات اللاسلكية و الموجات تحت الحمراء بمعرفة أن مركز المجرة يتكون من ملايين النجوم و من كميات هائلة من الغازات.
تولد المجرات بفعل انصهار العديد من المجرات القزمة التي تشتمل على النجوم الشابة و تكون المجرات الشابة الجديدة بشكل حلزوني و مع تقدمها في العمر يصبح شكلها اهليليجيا نظرا لأن النجوم التي تشملها تقترب أكثر فأكثر من بعضها البعض.
بواسطة منظار أو تلسكوبات تمكن من الأرض رؤية بضعت آلاف من المجرات. يوجد بين المجرات الخواء بين المجرات حيث لا يوجد أي كوكب أو نجم أو ذرة غبار. و لا يعرف حتى الآن ماذا يجري في هذا الخواء. تعرف المجرة التي يوجد بها النظام الشمسي بإسم درب التبانة. و هي بشكل حلزوني. أثبت عالم أمريكي هو Edwin Hubble وجود هذه المجرة عام 1923.
إن المجرة الأقرب إلينا هي Andromède و هي أيضا بشكل حلزوني و يمكن رؤيتها البعين المجردة خلال الليل خلف مجموعة النجوم Cassiopée و تقترب المجرة Andromède من درب التبانة و يتكهن العلماء بأنه خلال أربعة مليارات سنة تندمج النجوم في مجرة Andromède مع تلك الموجودة في درب التبانة.
درب التبانة :
تعود الأرض و الكواكب و الشمس و النجوم التي نشاهدها في السماء إلى مجرة واحدة هي درب التبانة و يكون هذه المجرة 200 مليار نجم ولدت المجرة درب التبانة بعد بضعت ملايين من السنين من الخلق العنيف وهي بشكل حلزوني عينه في منتصفه له اذرع يعرف بذراع Orion. يدور مجمل النظام الشمسي كما كافة النجوم الأخرى في مجرتنا حول مركز درب التبانة و تدور النجوم الأقرب إلى المركز بسرعة أكبر من تلك الموجودة على الأطراف.
أطلق العلماء أسماء على أذرع درب التبانة :
La Crux-Centaure, le Sagittairen, Orion, Persée et le Cygne
يبلغ طول درب التبانة 100 ألف سنة ضوئية خلال الليل و في جو صاف يمكن مشاهدة درب التبانة في السماء على شكل غيمة بيضاء كثيفة للغاية في وسطها بجوار مجموعة النجوم Le Sagittaire. تتكون البقع البيضاء من نجوم و ثقوب سوداء من الغبار. لا يمكن بوضوح مشاهدة وسط مجرتنا مظرا لوجود الكثير من الغازات التي تشوش بصرنا لكن تسمح لنا الموجات اللاسلكية و الموجات تحت الحمراء بمعرفة أن مركز المجرة يتكون من ملايين النجوم و من كميات هائلة من الغازات.
إن للمجرات أشكال مختلفة :
1- المجرة بشكل حلزوني كما المجرة Andromède.
2- المجرة بشكل قبعة كما المجرة Sombrero.
3- المجرة بشكل بيضوي أو اهليلجي كما المجرة M49.
4- المجرة بشكل حلزوني مقفل.
5- المجرة بشكل غير منتظم.